(سبق) الرياض:
في خطوة رائدة في مجال توفير الرعاية للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة تم التوقيع في جامعة الملك سعود على عقود توريد أجهزة حاسب آلي محمولة للطلاب المكفوفين
-توزع عليهم مجاناً- ،
بتكلفة تصل إلى 26 ألف ريال للجهاز الواحد مع شركتين وطنيتين هما مؤسسة (الصفر التجارية) ومؤسسة (إشراقة الفجر) صرح بذلك عميد شؤون الطلاب الأستاذ الدكتور فهد بن عبد المحسن المسند.
وأضاف الدكتور المسند بإنه سيستفيد من هذه التقنية المتقدمة أكثر من (مائة واثنين وعشرين) طالباً وطالبة من المكفوفين الذين يدرسون في مختلف كليات الجامعة.
وسوف تساعد هذه التقنية المتقدمة الكفيف على كتابة المحاضرات والمذكرات داخل الفصول الدراسية مما سوف يقلل من اعتماد الكفيف على عملية إحضار قارئ من المبصرين ، كما سوف تساعد هذه الأجهزة الكفيف على الدخول إلى شبكة الانترنت والاستفادة من المعلومات المتاحة على الشبكة .
الجدير بالذكر أن هذه العملية تأتي ضمن جهود الجامعة للارتقاء بخدماتها المقدمة لمختلف شرائح الطلاب سعياً للوصول إلى المستويات العالمية التي تنشدها . وتولي جامعة الملك سعود في توجهها الجديد أهمية كبيرة لنقل التقنيات المتقدمة والاستفادة منها في دعم العملية التعليمية وتحسين مخرجاتها الأكاديمية وجعل خريج الجامعة منافساً قوياً في مختلف المجالات المهنية والعلمية.
~
بادره رائعه .. تُحسب لـ الجامعه
وان شالله نشوف اهتمام أكبر بـ هالفئه في كل جامعاتنا
~
في خطوة رائدة في مجال توفير الرعاية للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة تم التوقيع في جامعة الملك سعود على عقود توريد أجهزة حاسب آلي محمولة للطلاب المكفوفين
-توزع عليهم مجاناً- ،
بتكلفة تصل إلى 26 ألف ريال للجهاز الواحد مع شركتين وطنيتين هما مؤسسة (الصفر التجارية) ومؤسسة (إشراقة الفجر) صرح بذلك عميد شؤون الطلاب الأستاذ الدكتور فهد بن عبد المحسن المسند.
وأضاف الدكتور المسند بإنه سيستفيد من هذه التقنية المتقدمة أكثر من (مائة واثنين وعشرين) طالباً وطالبة من المكفوفين الذين يدرسون في مختلف كليات الجامعة.
وسوف تساعد هذه التقنية المتقدمة الكفيف على كتابة المحاضرات والمذكرات داخل الفصول الدراسية مما سوف يقلل من اعتماد الكفيف على عملية إحضار قارئ من المبصرين ، كما سوف تساعد هذه الأجهزة الكفيف على الدخول إلى شبكة الانترنت والاستفادة من المعلومات المتاحة على الشبكة .
الجدير بالذكر أن هذه العملية تأتي ضمن جهود الجامعة للارتقاء بخدماتها المقدمة لمختلف شرائح الطلاب سعياً للوصول إلى المستويات العالمية التي تنشدها . وتولي جامعة الملك سعود في توجهها الجديد أهمية كبيرة لنقل التقنيات المتقدمة والاستفادة منها في دعم العملية التعليمية وتحسين مخرجاتها الأكاديمية وجعل خريج الجامعة منافساً قوياً في مختلف المجالات المهنية والعلمية.
~
بادره رائعه .. تُحسب لـ الجامعه
وان شالله نشوف اهتمام أكبر بـ هالفئه في كل جامعاتنا
~